أخبار عاجلة

الصحفي “فكري قاسم ” يوجه صفعة مؤلمة للشيخ حمود المخلافي ” بهذه الرسالة شديدة اللهجة

 

الصحفي البارز “فكري قاسم ” يوجه صفعة مؤلمة للشيخ حمود المخلافي ” بهذه الرسالة شديدة اللهجة

مجتهد نيوز//

سخر كاتب والصحافي فكري قاسم من الشيخ حمود سعيد المخلافي -القابض 300 مليون ريال سعودي من التحالف لتحرير تعز التي غادرها الى اسطنبول وافتتح بها مشاريع استثمارية – من عودته الى المشهد السياسي والعسكري
وقال قاسم : “الناس يرجعوا من بلاد الغربة ومعاهم هدايا للصغار وعطور وملابس للكبار وبعض من تلك الأشياء المبهجة والمفرحة، والشيخ حمود سعيد، الله يرزقه، رجع لنا من بلاد الغربة ومعه لواء عسكري هدية قطر للشعب اليمني الشقيق”.

وزاد قاسم من السخرية : ” والشيخ حمود، تاجر الحرب والقح بم، ما شاء الله عليه في ظرف غربة سريعة استطاع خلال أربعة أشهر فقط أن يجمع فوق ثلاثة آلاف مقاتل وافتتح له في يفرس ببلاد أحمد بن علوان معسكرا جديدا معدا لمهام وطنية كبيرة وجبارة من جيز المهام الوطنية الكبيرة والجبارة التي تقوم بها ألوية سالم وصادق وبقية الأهل والاصدقاء في زفة تحرير تعز ! “.

ولان الشيخ حمود استثمر اموال التحالف 300 مليون ريال سعودي في افتتاح المطاعم الضخمة باسطنبول الا انه بحسب ما كتبه فكري قاسم ” بخيل على أبناء محافظته ومستكثر عليهم يطعموا الفتوش والتبولة التركية وافتتح لهم معسكرا سيدر عليه أرباحا خيالية أفضل من المطعم بألف مرة وكسم التبولة والفتوش!”.

و أضاف فكري : “لا أعرف للآن إذا ما كان الشيخ حمود سيفتح قسما للعوائل في معسكر الجند للوجبات القتالية السريعة أم أن الاختلاط حرام في اليمن حلال في قطر وتركيا؟! ومش عارف أيضا إذا ما كان لواء الجند لصاحبه الشيخ حمود سعيد المخلافي سيقدم للزبائن خدمات راقية تنافس خدمات لواء الصعاليك واللواء 22 ميكا؟ أم أنه سيسير على ذات تقديم وجبات العصيد الوطني المعمول به في بقية الألوية الموسحة داخل المحافظة المحاصَرة على اعتبار أن العصاد الوطني واحد وإن اختلفت المسميات واختلف الطباخون؟”

وختم الكاتب والصحفي فكري قاسم مقالة ساخرة عنونها “اعكموا أبوها فوق ما قد هي معكومة أصلاً؟! “معربا عن امله كمواطن :” ما أتمناه كمواطن متعطش للفرح وللتبولة والفتوش أن تكون خدمات لواء الجند تنافسية وفيها من الروح القطرية والروح التركية حتى وطلتين على الأقل، خصوصا وأن تركيا دولة علمانية شعبها عايش مفتهن آمن ومبسوط، وقطر الصغيرة التي لا تتجاوز مساحتها مساحة شرعب السلام والرونة هي الأخرى دولة مريحة على شعبها وتعيش مباهج كثيرة وتهيء نفسها لاحتضان أكبر فعالية رياضية عالمية باستضافة كأس العالم، بينما بلادنا في دحيس وشعبنا المسكين رايح فطيس، وتعز تستظيف لواءً عسكريا جديدا للقيام بمهام عكم المحافظة فوق ما قدهي معكومة أصلاً.. وارحبي يا جنازة لا فوق الأموات!”

شاهد أيضاً

لا تخطر على بال أحد.. الكشف عن مخطط خطير يستهدف المواطنين في هذا التوقيت..!

كشفت قناة الساحات عن معلومات سرية بشأن مخطط أمريكي إسرائيلي وصفته بالخطير تقوم به جهات …