أخبار عاجلة

دقت ساعة الصفر.. الحرب تستعر بين تركيا واسرائيل وهذا ما يحدث حاليا

استعرت الحرب بين تركيا واسرائيل بشكل غير مسبوق خلال الساعات الاخيرة، عقب تهديد اطلقه الرئيس التركي، لترد عليه اسرائيل وتذكره بمصير صدام حسين، لترد وزاراة الخارجية التركية مجددا وتذكر نتنياهو بمصير هتلر.

الخارجية التركية: نتنياهو مجرم حرب ونهايته ستكون مثل هتلر

قالت وزارة الخارجية التركية ، اليوم الاثنين، إن نهاية رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرتكب الإبادة في قطاع غزة ستكون كنهاية الزعيم النازي أدولف هتلر الذي ارتكب هو الآخر إبادة.

وفي منشور عبر منصة إكس، قالت الوزارة: “كيفما كانت نهاية مرتكب الإبادة الجماعية هتلر، ستكون نهاية مرتكب الإبادة الجماعية نتنياهو”.

وأكدت الخارجية أن الإنسانية ستقف إلى جانب الفلسطينيين، وقالت مخاطبة من يستهدفون الشعب الفلسطيني: “لن تستطيعوا إبادتهم”.

وأضافت أنه “كما حوسب النازيون مرتكبو الجرائم الجماعية كذلك سيُحاسَب الذين يسعون لإبادة الفلسطينيين”.

وجاءت تصريحات وزارة الخارجية ردا على ما ذكره وزير خارجية كيان احتلال إسرائيل كاتس، والذى توعد فيها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

شاهد أيضا:

بالأرقام والاحصائيات الدقيقة.. تركيا تفاجئ الجميع باستمرارها في تصدير أسلحة وذخائر الى اسرائيل.. وتثير موجة غضب اسلامية عارمة

تركيا تعلن توقيف 56 مشتبها به مطلوبين من 18 دولة بينها عربية

فرصة ذهبية.. وظيفة في تركيا بعقد عمل دائم لمتحدثي العربية

وقال وزير الخارجية الإسرائيلي في تدوينة على منصة “إكس” مساء أمس الأحد: “أردوغان يسير على خطى صدام حسين ويهدد بمهاجمة إسرائيل.. فقط دعه يتذكر ما حدث هناك وكيف انتهى الأمر”.

وأضاف وزير خارجية الاحتلال: أردوغان يثرثر ويهذي مرة أخرى وهو يشكل خطرا على الشرق الأوسط، وعلى العالم خاصة النيتو إدانة تهديدات #أردوغان لإسرائيل وإجباره على إنهاء دعمه لحماس.

وكان الرئيس التركي أردوغان قد صرح مهددا “إسرائيل”: “يجب أن نكون أقوياء حتى لا تتمكن إسرائيل من فعل مثل هذه الأشياء بالفلسطينيين، وكما فعلنا في أذربيجان، وفي ليبيا، يمكننا أن نفعل الشيء نفسه معهم.. لم يبق شيء لنفعله، يجب أن نكون أقوياء”.

تابعونا الآن على :

شاهد أيضاً

ملحان قبل بلحظات واثناء وبعد السيل الجارف الذي خلف كارثة كبرى.. بالفيديو والصور

ملحان قبل وبعد السيل الجارف الذي خلف كارثة كبرى. أفاق اليمنيون، اليوم الأربعاء، على فاجعة …