اختطف مجهولون، اليوم الثلاثاء، الداعية الإسلامي الدكتور طاهر بن حسين العطاس، من أمام منزله في مدينة تريم بمحافظة حضرموت.
وقال الداعية علي زين العابدين الجفري، في تغريدة له عبر “تويتر” :” تم اختطاف العالم الداعية طاهر بن حسين العطاس من أمام منزله عند عودته من صلاة الفجر بمدينة تريم”.
وحمل الجفري ، مسؤولية وسلامة الداعية العطاس “حكومة الرئيس هادي”، والقيادي علي محسن الأحمر، ومحافظ حضرموت التابع للتحالف، وقيادة “المنطقة العسكرية الأولى”، على وجه الخصوص، لأن الخاطفين توجهوا إلى منطقة تقع تحت نفوذها.
واستغرب الجفري تعرض العطاس للاختطاف، موضحا أن الأخير “أبعد ما يكون عن السياسة، وجهده مرتكز على إصلاح الأسرة، ويحمل رسالة الدكتوراه في هذا التخصص”.