“مريم المنصوري” تشارك الإحتلال الإسرائيلي في قصف الفلسطينيين وتشن هجمات عنيفة بعشرات الصواريخ على قطاع غزة.
كشف مصدر إماراتي موثوق عن مشاركة الكابتن طيار مريم المنصوري إماراتية الجنسية في عمليات قصف مواقع حركة الجهاد الإسلامي حماس.
وقال المصدر إن الرائد الطيار مريم المنصوري التي تقود مقاتلة “إف 16” أمريكية الصنع. قادت التشكيل الإماراتي الجوي الذي نفذ الغارات على قطاع غزة.
وأكد المصدر أن الكابتن طيار مريم المنصوري شاركت في عمليات قصف قطاع غزة. وذلك بعد إعلان الإمارات رسميا مشاركتها في هذه الضربات التي يقودها الكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين.
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً عن تواجد الكابتن طيار مريم المنصوري إماراتية الجنسية في صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس لشن غارات جوية على قطاع غزة.
واحتل وسم “مريم المنصوري تقصف غزة” مواقع التواصل الاجتماعي وسط أنباء على صفحات الفيس بوك مفادها. تواجد الكابتن طيار مريم المنصوري إماراتية الجنسية لمشاركة الكيان الصهيوني في قصف المدنيين في فلسطين.
وأفادت وسائل إعلام عربية عن عشرات الغارات الجوية التي شنتها الكابتن طيار مريم المنصوري إماراتية الجنسية على قطاع غزة.
وكانت الإمارات قد أعلنت مساء اليوم الأربعاء الحرب على الشعب الفلسطيني.
وكشف مصدر استخباري إماراتي عن مسارعة ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، لشن رحرب اقتصادية ضد الشعب الفلسطيني. وفي المقابل أعلن بن زايد تأييده للعدو الإسرائيلي ودعم اقتصاد الكيان الإسرائيلي في ظل خسائر المواجهة مع قطاع غزة.
وبحسب موقع امارات ليكس قال حساب “بدون ظل” الذي يديره ضابط في الأمن الإماراتي، إن بن زايد وجه رؤساء البنوك الوطنية في الإمارات بدعم الاقتصاد الإسرائيلي وشراء الأسهم الإسرائيلية.
وأوضح الحساب أن عمليات الشراء تتم عن طريق بنك لئومي الإسرائيلي الذي أبرم قبل أشهر اتفاقية شراكة مع بنوك إماراتية.
وأضاف أن بن زايد وجه بتقديم وديعة بقيمة ١٠ مليارات دولار تدخل في البنوك الإسرائيلية وسيتم إيداعها قبل نهاية الأسبوع.
في الوقت ذاته كشف الحساب أن محمد بن زايد، أصدر قرارات عاجلة بمعاقبة كل من يسعى إلى تقديم المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين.
وأكد المصدر أن بن زايد وجه بمنع إرسال أي مساعدات خيرية إلى فلسطين خلال هذه الفترة بالتزامن مع احتدام العدوان الإسرائيلي في القدس وغزة.
وفي وقت سابق تم الكشف أن محمد بن زايد وافق على المشاركة في الهجوم الإسرائيلي الحاصل على غزة.
وقال حساب “بدون ظل” إن بن زايد وافق على مشاركة القوات الجوية الإماراتية مع القوات الإسرائيلية في استهداف مناطق الفصائل الإسلامية في غزة.
وأضاف الحساب أن بن زايد أمر جميع الإماراتيين المتحدثين باللغة العبرية الدفاع عن الإسرائيليين في جميع مواقع التواصل الاجتماعي.
وتبني ولي عهد أبوظبي، موقفا عدائيا من الفلسطينيين في أوج العدوان الإسرائيلي على المصلين المسلمين في المسجد الأقصى في القدس.
إذ نشر بن زايد تغريدة يساوي فيها بين المعتدي (إسرائيل) والمعتدى عليه (الفلسطينيين) بإدانة “جميع أشكال العنف والكراهية” في القدس فيما امتنع عن التنديد بجرائم إسرائيل.
وأصبح محمد بن زايد، عراب التطبيع بعد أن أبرم مؤخرا اتفاقا رسميا مع إسرائيل للتطبيع العلني بعد سنوات من العلاقات السرية والتآمر على قضية فلسطين والقدس.